تشتمل دراسة هذا الكتاب إلى قسمين الأول يتعلق بالنقلة التي أحدثها نيتشه في الفلسفة من الميتافيزيقا والأخلاق إلى الجنيالوجيا ويركز على الوجه النقدي التفكيكي لفلسفة نيتشه والقسم الثاني يتعلق بطبيعة النص الجنيالوجي وأبعاده الفلسفية ويبرز الوجه الفعال والبناء في العمل النيتشوي والحقيقة أن الصعوبة الاساسية التي يواجهها قارئ النص الجينالوجي تتمثل في نظر إريك بلونديل في كون الخطاب الجينالوجي خطاب مستحيل لأنه لا يحيل على خطاب آخر ولا يحيل على واقع معطى، يوجد خارج الخطاب فهو خطاب حول الخطاب لغة حول اللغة تأويل لتأويل.
تشتمل دراسة هذا الكتاب إلى قسمين الأول يتعلق بالنقلة التي أحدثها نيتشه في الفلسفة من الميتافيزيقا والأخلاق إلى الجنيالوجيا ويركز على الوجه النقدي التفكيكي لفلسفة نيتشه والقسم الثاني يتعلق بطبيعة النص الجنيالوجي وأبعاده الفلسفية ويبرز الوجه الفعال والبناء في العمل النيتشوي والحقيقة أن الصعوبة الاساسية التي يواجهها قارئ النص الجينالوجي تتمثل في نظر إريك بلونديل في كون الخطاب الجينالوجي خطاب مستحيل لأنه لا يحيل على خطاب آخر ولا يحيل على واقع معطى، يوجد خارج الخطاب فهو خطاب حول الخطاب لغة حول اللغة تأويل لتأويل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق