إن كتاب أسرار كتابة الكوميديا يُمكن القارئ صاحب الموهبة من الوقوف على أساسيات الكتابة الكوميدية ، ويتعلم أيضاً أهم مفردات الإبداع . هذا يعني أن من يقرأ هذا الكتاب سيخلص منه إلى رؤية الأشياء من منظور جديد ، وبطرق فكاهية ومثيرة ، وهذا يعني أن الموهوب يومض ومضة جديدة في خياله المنطلق.
هذا الكتاب سوف يساعد الموهوبين والأكاديميين والمثقفين والمهتمين بالمسرح بصفة عامة ، والمهتمين بالكتابة المسرحية بصفة خاصة ، سواء أكان ذلك عن طريق الكتابة أم الأداء الحي المباشر أمام الجمهور.
هذا الكتاب سوف يساعد الموهوبين والأكاديميين والمثقفين والمهتمين بالمسرح بصفة عامة ، والمهتمين بالكتابة المسرحية بصفة خاصة ، سواء أكان ذلك عن طريق الكتابة أم الأداء الحي المباشر أمام الجمهور.
ومن يقرأ هذا الكتاب سوف يتعلم خصائص الفكاهة ، وأساسيات الكتابة الكوميدية ، ويتعلم أيضاً كيف يُشرح الإضحاك للوقوف على دخائله من ناحية والمضارب المختلفة التي يستطيع من خلالها تحويل موهبتة المختلفة إلى عملية مادية مجزية.
وأيضاً سوف يتعلم القارئ لهذا الكتاب من النصائح المهنية التي يقدمها الآتي :
- تحرير الخيال من تركيز الإضحاك على موقف معين .
- الاستفادة من القدرة على التلاعب بالكلمات .
- الاستعمال الماهر للمعكوسات " الثلاثيات " .
- الوصول إلى الجوهر الذهبي في الكلمات الفكاهية .
- المبالغة المقبولة والتقليل المقبول من شأن الحقيقة .
- الكتابة تأسياً بالشخصيات الكوميدية العشرين .
- مهارات الإداء الكوميدي .
ينقسم كتاب " أسرار كتابة الكوميديا " إلى قسمين كبيرين ، يتناول المؤلف في القسم الأول أساسيات الإضحاك وينقسم إلى أثنى عشر فصلاً أولها يدرس مسألة طرافة الخيال وظرفه ، كما يناقش أيضاً قضية " ماذا ... لو " التي تشكل العمود الفقري عند المبدعين أثناء الكتابة.
والفصل الثاني من هذا القسم يتناول أسباب الضحك ، ومن خلال ذلك يتطرق المؤلف إلى نظريات الكوميديا .
في الفصل الثالث " تشريح الإضحاك " يتناول المؤلف الأسس الستة الرئيسية للإضحاك .
أما "التلاعب بالكلمات" فهو عنوان الفصل الرابع من القسم الأول.
" تجميعات التلاعب بالكلمات البارعة " هو موضوع الفصل الخامس من القسم الأول . وفي الفصل السادس " الخطوة العملاقة الثانية : العكوس " يتناول المؤلف فكرة العكس والمعكوسات وتعاريفهما الكثيرة عند كُتاب الإضحاك . ويفرد المؤلف الفصل السابع لما يسمية " الحيرة ، والإنذهال والافتتان" وفي الفصل الثامن : انسجام العناصر المتزاوجة : المترادفات ، والمجانسات اللفظية والمطابقات " .
" الكلمات الظريفة : شموع الإشعال " هي عنوان الفصل التاسع ، ويفرد المؤلف الفصل العاشر لما يسميه " قول الحق : الواقعية المبالغ فيها والمكبوحة " . والفصل الحادي عشر من الكتاب " فاجئهم أو اصدمهم : الإضحاك العدمي واللغة ".
" الحفاظ على الطابع المميز : تكلم برقة ولكن اجعل لنفسك طابعاً كبيراً مميزاً " هو عنوان الفصل الثاني عشر من القسم الأول.
أما القسم الثاني من الكتاب بعنوان " الأسواق " فهو مقسم إلى سبعة فصول تبدأ بالفصل الثالث عشر الذي أعطاه المؤلف عنوان " اختبار - واحد ، اثنان ، ثلاثة - كتابة الإضحاك في الخطب " . وفي الفصل الرابع عشر " أقف أم أجلس : إضحاك الكوميديانات المباشر " . ويعطي المؤلف الفصل الخامس عشر عنواناً " شاهد الصورة فأحب الفكاهة : إضحاك الرسوم الهزلية والصفحات الفكاهية ".
وأيضاً سوف يتعلم القارئ لهذا الكتاب من النصائح المهنية التي يقدمها الآتي :
- تحرير الخيال من تركيز الإضحاك على موقف معين .
- الاستفادة من القدرة على التلاعب بالكلمات .
- الاستعمال الماهر للمعكوسات " الثلاثيات " .
- الوصول إلى الجوهر الذهبي في الكلمات الفكاهية .
- المبالغة المقبولة والتقليل المقبول من شأن الحقيقة .
- الكتابة تأسياً بالشخصيات الكوميدية العشرين .
- مهارات الإداء الكوميدي .
ينقسم كتاب " أسرار كتابة الكوميديا " إلى قسمين كبيرين ، يتناول المؤلف في القسم الأول أساسيات الإضحاك وينقسم إلى أثنى عشر فصلاً أولها يدرس مسألة طرافة الخيال وظرفه ، كما يناقش أيضاً قضية " ماذا ... لو " التي تشكل العمود الفقري عند المبدعين أثناء الكتابة.
والفصل الثاني من هذا القسم يتناول أسباب الضحك ، ومن خلال ذلك يتطرق المؤلف إلى نظريات الكوميديا .
في الفصل الثالث " تشريح الإضحاك " يتناول المؤلف الأسس الستة الرئيسية للإضحاك .
أما "التلاعب بالكلمات" فهو عنوان الفصل الرابع من القسم الأول.
" تجميعات التلاعب بالكلمات البارعة " هو موضوع الفصل الخامس من القسم الأول . وفي الفصل السادس " الخطوة العملاقة الثانية : العكوس " يتناول المؤلف فكرة العكس والمعكوسات وتعاريفهما الكثيرة عند كُتاب الإضحاك . ويفرد المؤلف الفصل السابع لما يسمية " الحيرة ، والإنذهال والافتتان" وفي الفصل الثامن : انسجام العناصر المتزاوجة : المترادفات ، والمجانسات اللفظية والمطابقات " .
" الكلمات الظريفة : شموع الإشعال " هي عنوان الفصل التاسع ، ويفرد المؤلف الفصل العاشر لما يسميه " قول الحق : الواقعية المبالغ فيها والمكبوحة " . والفصل الحادي عشر من الكتاب " فاجئهم أو اصدمهم : الإضحاك العدمي واللغة ".
" الحفاظ على الطابع المميز : تكلم برقة ولكن اجعل لنفسك طابعاً كبيراً مميزاً " هو عنوان الفصل الثاني عشر من القسم الأول.
أما القسم الثاني من الكتاب بعنوان " الأسواق " فهو مقسم إلى سبعة فصول تبدأ بالفصل الثالث عشر الذي أعطاه المؤلف عنوان " اختبار - واحد ، اثنان ، ثلاثة - كتابة الإضحاك في الخطب " . وفي الفصل الرابع عشر " أقف أم أجلس : إضحاك الكوميديانات المباشر " . ويعطي المؤلف الفصل الخامس عشر عنواناً " شاهد الصورة فأحب الفكاهة : إضحاك الرسوم الهزلية والصفحات الفكاهية ".
" الناس يقرأون الكلام المرسل : بطاقات المناسبات الهزلية ، القمصان التائية ، وملصقات فوط الأطفال الصحية " هو عنوان الفصل السادس عشر ، ويخصص المؤلف الفصل السابع عشر لما أسماه " الهزل المطبوع : الأعمدة ، والمقالات ، والحشو ".
أما الفصل الثامن عشر فيحمل عنوان " الفكاهة النادرة : كتابة كوميديا الموقف للتليفزيون " والفصل التاسع عشر " لفافة : أشهر الأسئلة المطروحة عن التركيبة الهزلية ".
أما الفصل الثامن عشر فيحمل عنوان " الفكاهة النادرة : كتابة كوميديا الموقف للتليفزيون " والفصل التاسع عشر " لفافة : أشهر الأسئلة المطروحة عن التركيبة الهزلية ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق