توج المؤلف هذا الكتاب برصيد غني ومفصّل عن الديانة اليونانية، التي خصص لها الباب الأول منه، بدءاً من جذورها خلال الفترة القديمة، وكذا الفترة الكلاسيكية ثم الفترة الهيلينستية، منتقلا بذلك إلى منحى الآلهة ومرحلة التكوين وعنصر الإنسان والآخرويات والعالم الأسفل، ثم الكتابات المقدسة فالمقامات والمعابد والكهنوت وطقوس الإحتفالات والشعائر،والآلهة والأساطير اليونانية ...
أما الباب الثاني من هذا الكتاب فلقد خصّصه للديانة الرومانية مفصّلا في المعتقدات والممارسات والمؤسسات والآلهة والأساطير الرومانية.
أما الباب الثاني من هذا الكتاب فلقد خصّصه للديانة الرومانية مفصّلا في المعتقدات والممارسات والمؤسسات والآلهة والأساطير الرومانية.
أما عن الباب الثالث فهو يهم أوروبا ما قبل المسيحية، مستمدّاً الديانة التوتيونية نموذجا، متطرقا إلى كل الآلهة التوتيونية حتى عن غروب الآلهة ودمار العالم وبعثه من جديد والأرواح والعفاريت والجن والعمالقة والأرواح والأقزام ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق