يمتاز هذا الكتاب بأنه كتاب للقراءة و مرجع يرجع اليه معاً. فهو يحوي عرضاً شاملاً و موجزاً وافياً للافكار التي انتجها الفكر الفلسفي في الحضارة الغربية في النصف الأول من القرن العشرين الميلادي. فالمؤلف يمتد ببصره الى بعض أفكار الفلاسفة الأمريكيين البارزين، رغم أن عنوان الكتاب يشير الى "الفلسفة الاوربية"، أما عن مفهوم المعاصرة فإنه يعني به الإنتاج الفلسفي الذي لا يزال حياً حوالي عام 1951م حين صدرت الطبعة الاولي ثم الثانية للكتاب.
يمتاز هذا الكتاب بأنه كتاب للقراءة و مرجع يرجع اليه معاً. فهو يحوي عرضاً شاملاً و موجزاً وافياً للافكار التي انتجها الفكر الفلسفي في الحضارة الغربية في النصف الأول من القرن العشرين الميلادي. فالمؤلف يمتد ببصره الى بعض أفكار الفلاسفة الأمريكيين البارزين، رغم أن عنوان الكتاب يشير الى "الفلسفة الاوربية"، أما عن مفهوم المعاصرة فإنه يعني به الإنتاج الفلسفي الذي لا يزال حياً حوالي عام 1951م حين صدرت الطبعة الاولي ثم الثانية للكتاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق