علي مصطفي مشرفة: الذرة و القنبلة الذرية PDF - رفوف

اخر المواضيع

الخميس، 23 نوفمبر 2017

علي مصطفي مشرفة: الذرة و القنبلة الذرية PDF

[wpedon id="1562" align="left"]



إذا كانت الطاقة  الذرية قد خرجت على الناس في شكل قنبلة مدمرة فإن هذا لا يجب أن ينسينا النواحي الإقتصادية والعمرانية التي ‏يمكن أن تستخدم فيها هذه الطاقة ، فقد أصبح في مقدورنا أن نستخرج من كيلو جرام واحد من المادة ما يعدل محصول 2000 طن من ‏أجود أنواع الوقود ، وإذا كنا قد حصلنا على هذه الطاقة على شكل انفجار هائل فإنما يرجع ذلك إلى أننا أردنا أن نحصل عليها على ‏هذه الصورة ، فبُذلت الجهود ووجهت نحو هذا الغرض . أما وقد حل السلام وظهرت الحاجة الملحة إلى التعمير بدلاً من التدمير ‏فإنني لا أشك في أن الجهود ستتجه إلى استخدام الطاقة الذرية كأداة محركة في الآلات الميكانيكية  كما أنني لا أشك في أن التطورات ‏الهندسية ستكون مملوءة بالمفاجآت .‏

[button color="blue" size="small" link="http://yamechanic.com/5M91" icon="fa fa-file-pdf-o fa-2x" target="true" nofollow="false"]تحميل[/button] [button color="blue" size="small" link="http://yamechanic.com/5ME9" icon="fa fa-file-pdf-o fa-2x" target="true" nofollow="false"]تحميل[/button] [button color="red" size="small" link="http://yamechanic.com/5MGn" icon="fa fa-book fa-2x" target="true" nofollow="false"]قراءة أونلاين[/button]


نبذة عن المؤلف:

علي مصطفى مشرفة :

عالم فيزياء نظرية مصري ،ولد في دمياط، يلقب بآينشتاين العرب لأن أبحاثه كانت في نفس المجال ونفس الموضوعات التي أبحاث ألبرت أينشتاين تدور حولها، تخرج في مدرسة المعلمين العليا 1917، وحصل علي دكتوراه فلسفة العلوم Ph.D من جامعة لندن 1923 ثم كان أول مصري يحصل على درجة دكتوراة العلوم D.Sc من إنجلترا من جامعة لندن 1924.

عُين أستاذ للرياضيات في مدرسة المعلمين العليا ثم للرياضيات التطبيقية في كلية العلوم 1926. مُنح لقب أستاذ من جامعة القاهرة وهو دون الثلاثين من عمره. انتخب في عام 1936 عميداً لكلية العلوم، فأصبح بذلك أول عميد مصري لها. حصل على لقب البشاوية من الملك فاروق. تتلمذ على يده مجموعة من أشهر علماء مصر، ومن بينهم سميرة موسى.

كان الدكتور مشرفة من المؤمنين بأهمية دور العلم في تقدم الأمم، وذلك بانتشاره بين جميع طوائف الشعب حتى وإن لم يتخصصوا به، لذلك كان اهتمامه منصبا على وضع كتب تلخص وتشرح مبادئ تلك العلوم المعقدة للمواطن العادي البسيط، كي يتمكن من فهمها والتحاور فيها مثل أي من المواضيع الأخرى، وكان يذكر ذلك باستمرار في مقدمات كتبه، والتي كانت تشرح الألغاز العلمية المعقدة ببساطة ووضوح حتى يفهمها جميع الناس حتى من غير المتخصصين.

وكان من أهم كتبه الآتي:

الميكانيكا العلمية والنظرية 1937

الهندسة الوصفية 1937

مطالعات علمية 1943

الهندسة المستوية والفراغية 1944

حساب المثلثات المستوية 1944

الذرة والقنابل الذرية 1945

العلم والحياة 1946

الهندسة وحساب المثلثات 1947

نحن والعلم 1945

النظرية النسبية الخاصة 1943

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق